ينتظر المسلمون في شتى بقاع الأرض عيد الفطر المبارك، الذي يضفي البهجة والسعادة على قلوب المسلمين، وتعتبر تكبيرات العيد وصلاة عيد الفطر من شعائر الله تعالى المقدسة التي يهتم المسلمون بإقامتها وإعطائها حقها، فهي من من مظاهر الاحتفال بعيد الفطر المبارك، ومع غروب شمس آخر يوم من شهر رمضان المبارك تبدأ المساجد والمآذن بالتكبير، وتكون صفة التكبير في العيد: “الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، أو يثلث: الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، ومثله: الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا”.
تكبيرات العيد مكتوبة
يبدأ توقيت التكبيرات منذ غروب شمس آخر يوم من شهر رمضان المبارك وينتهي بانتهاء صلاة عيد الفطر المبارك، وفيما يتعلق بحكمها، فقد اعتبره جمهور العلم بأنه سنة للرجال والنساء في المساجد والساحات والبيوت والأسواق، مع ضرورة أن يجهر به الرجال، ويسرون به النساء، فقد قال تعالى في كتابه الكريم: ( وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ).
وتختلف صفة تكبيرات عيد الفطر المبارك، فيمكن التكبير بأحد الصيغ التالية أو جميعهم: